Svoboda | Graniru | BBC Russia | Golosameriki | Facebook
Transfiguration pending
انتقل إلى المحتوى

الانتخابات الليبية الرئاسية والبرلمانية المقبلة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
الانتخابات الليبية الرئاسية والبرلمانية المقبلة
المفوضية الوطنية العليا للانتخابات

في 7 مارس، 2017، دعى مجلس النواب الليبي -الواقع في طبرق- لإجراء انتخابات عامة، بعد انهيار اتفاق السلام باشراف الأمم المتحدة مع خصمه «حكومة الوفاق الوطني» الواقعة في طرابلس. على الرغم من عدم وجود تاريخ محدد بعد لعقد هذه الانتخابات، فإن الترجيحات ترشح لتنظيمها في ديسمبر 2018.[1][2]

في الوقت ذاته، رئيس حكومة الوفاق الوطني، فايز السراج أعلن في  16 يوليو 2017 عن عقد انتخابات برلمانية ورئاسية في مارس 2018. كما أعلن أيضًا أن حكومته ستظل حكومة مؤقتة إلى ما بعد الانتخابات.[3]

خلفية[عدل]

في أعقاب هجوم مفاجئ في 3 مارس، استولت سرايا الدفاع عن بنغازي الإسلامية على عدد من الموانئ النفطية من قبضة الجيش الليبي والذي يدعمه مجلس النواب.[4] في 7 مارس، سلمت الموانئ لحكومة الوفاق الوطني، ما دفع مجلس النواب إلى عن الاتفاق السياسي الذي توسطت فيه الأمم المتحدة مع حكومة الوفاق، مديننًا سيطرة سرايا الدفاع عن الموانئ واصفينها بـ"الاعتداء الإرهابي".[5] بعد ذلك دعى مجلس النواب المفوضية الوطنية العليا للانتخابات لإعداد ما يلزم لإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية قبل فبراير 2018".[6]

مراجع[عدل]

  1. ^ Early elections called as fears of escalating violence grip Libya Middle East Monitor, 9 March 2017 نسخة محفوظة 2017-04-04 في Wayback Machine
  2. ^ Libya: Escalation feared as pro-Haftar parliament calls for elections The New Arab, 9 March 2017 نسخة محفوظة 2017-10-12 في Wayback Machine
  3. ^ "Libya PM calls for elections in March". News24. 16 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-02-10.
  4. ^ How Haftar lost the oil ports - as Libya moves closer to uncontrolled break-up Middle East Eye, 7 March 2017 نسخة محفوظة 2017-10-12 في Wayback Machine
  5. ^ Libya’s eastern parliament quits UN peace deal with Tripoli Al-Arabiya, 8 March 2017 نسخة محفوظة 2018-01-07 في Wayback Machine
  6. ^ HoR calls for presidential and parliamentary elections in Libya in early 2018 Libyan Express, 9 March 2017 نسخة محفوظة 2018-01-07 في Wayback Machine