في الاتهام تم تحديد هاشم كـ "زعيم قبلي في اليمن" عمل بانتظام لمساعدة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب في توفير الأسلحة والمال."
ووصف العرادة بأنه “شيخ قبلي، ومسؤول كبير في تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية في اليمن، ويسهل الدعم المالي للقاعدة في شبه جزيرة العرب، ليشمل الدعم لقيادة تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية.” وأتهم بأنه «يدير معسكرات القاعدة».[1][2]
قال مسؤولون أمريكيون إن الهدف من الغارة هو الاستيلاء على معلومات هامة محتملة من المجمع، وهي عادة ما تكون أجهزة إلكترونية مثل الحواسيب والأقراص الصلبة والهواتف الخلوية، ولم يكن الهدف لقتل شخص معين أو القبض عليه. ولا يعرف إذا تمكنت تلك القوات من الاستيلاء على المعلومات التي أرادوها من الغارة.[3][4]
تشمل هذه القائمة صراعات ما بعد الحكم العثماني (بعد سنة 1918) التي لا تقل عن 100 حالة وفاة يتم سرد الصراعات المطولة في العقد حينما بدأت؛ وتتميز الصراعات الجارية بالخط المائل