عمليَّة إطلاق المكّوك الفضائي STS-1، يوم 12 نيسان (أبريل) 1981م من على المنصَّة 39A، بعد ثوانٍ فقط من حُلول السَّاعة السَّابعة صباحًا، وعلى متنه رُوَّادُ الفضاء جون يونغوروبرت كريبن في مُهمَّةٍ للدوران في فلك الأرض على مدى 54 ساعة، لتنتهي بهُبوطٍ بلا دفعٍ وُقوديّ في قاعدة أدواردز الجويَّة بولاية كاليفورنيا الأمريكيَّة
رسم خيالي يُظهر كيف يبدو سطح بلوتو، رُسم بناءً على أحد نموذجين أعدّهما فريق من الفلكيين اعتماداً على خصائص غلاف بلوتو الجوي المرصودة. وتُظهر الصورة مساحات من الميثان الخالص على السطح. في حين أن الشمس تظهر صغيرة، حيث أنها أخفت على بلوتو بـ 1,000 مرة منها على الأرض
تظهر صورة تلكسوب هبل هذه مئات النجوم الحديثة الولادة داخل حضانة نجمية في سحابة ماجلان الكبرى وتسمى سديم "دورادوس 30"، والتي تعرف أيضاً بسديم العنكبوت. هذه المجموعة الكبيرة من النجوم الحديثة التكوين الظاهرة في الصورة تسمى "آر136" وعمرها يبلغ بضعة ملايين من السنين، وقد التقطها تلسكوب هبل بالأشعة فوق البنفسجية لمساحة يبلغ عرضها 100 سنة ضوئية
الثُريَّا، إحدى العناقيد النجميَّة المُكوَّنة من حوالي 3,000 نجم تقريبًا على بُعد 400 سنة ضوئيَّة (120 فرسخ فلكيّ) من الأرض ضمن كوكبة الثور. تُعرفُ أيضًا باسم "الشقيقات السبع"، أو وفق التسمية الفلكيَّة NGC 1432/35 و M45
هذه الصورة المُلتقطة بواسطة مرصد هابل الفضائي تُظهرُ مجموعة من المجرَّات المُتداخلة تُدعى Arp 273. أكبرُالمجرَّات الحلزونيَّة، المعروفة باسم UGC 1810، تتمتَّعُ بقرصٍ يخضع لعمليَّة مدٍّ وجزرٍ من الانحراف فيتشوَّه شكله ليُصبح أشبه بالوردة بسبب جاذبيَّة المجرَّة القرينة أسفله، المعروفة باسم UGC 1813. تظهرُ رُقعة من الدُرَّات الزرقاء عبر أعلى الصورة، وهي عبارة عن مجموعة من الأضواء المُنبعثة من عناقيد نجميَّة زرقاء فتيَّة ومُلتهبة. هذه النجوم الضخمة تلمع بقُوَّة باعثةً ضوء فوق بنفسجي
صورة التقطها تلسكوب المسح الفلكي (VLT) في مرصد بارانال في شيلي، وتظهر الصورة سديم البحيرة أو سديم اللاجون والكثير من تفاصيله. تساعد سحابة الغاز والغبار الكبيرة هذه في خلق العديد من النجوم الصغيرة المشعة، وتعد موطناً للعديد من المجموعات النجمية الجديدة. هذه الصورة هي جزء صغير من أحد عشر مسح عام للسماء والذي يتم على يد تلسكوبات المرصد الأوروبي الجنوبي (ESO)، وهي تقدم كماً هائلاً من المعلومات الفلكية
صورة لنباض السرطان، وهي تجمع بين الأشعة تحت الحمراء الملتقطة بواسطة مرصد هابل (اللون الأحمر) والأشعة السينية الملتقطة بواسطة مرصد تشاندرا (اللون الأزرق)
صورة للقمر في طور البدر إلتُقطت يوم 22 تشرين الأوَّل (أكتوبر) 2010م من مدينة ماديسون، بِولاية ألاباما، بالولايات المُتحدة الأمريكيَّة. إلتُقطت الصورة بواسطة مقراب (تلسكوب) من طراز كلسترون 9.25 شميت - كاسيگراين، مُجهَّز بِكاميرا EOS ربل (T1i (EOS 500D، قامت بتكديس 20 صورة في سبيل التخفيف من الضوضاء والتشويش. 200 ISO 1/640 sec
هذه الصورة المركبة، هي واحدة من أكبر الصور على الإطلاق التي التقطها تلسكوب هبل لسديم السرطان، وهو بقايا مستعر أعظم تمتد على مساحة قطرها 6 سنوات ضوئية. قام الفلكيون القدماء العرب والصينيون بتسجيل هذا الحدث قبل 1,000 عام في سنة 1054م، كما فعل ذلك البحارة الأمريكيون (بالرغم من أنه ليس من المؤكد تماماً أن ما سجلوه هو هذا). هذه الصورة المركبة رُكّبت من 24 صورة بعضها التطقت في تشرين الأول (أكتوبر) 1999، وكانون الثاني (يناير) 2000، وكانون الأول (ديسمبر) 2000. الألوان في الصورة تدل على عناصر مختلفة قذفت أثناء الانفجار. اللون الأزرق في الشعيرات في الجزء الخارجي من السديم هو لأكسجين طبيعي، والأخضر لكبريت متأين فردياً، والأحمر لأكسجين متأين.
نموذج توضيحي عن تمدد الكون وفق نظريَّة الانفجار العظيم حيث يُمثل كل فترة زمنية مقطع دائري في الرسم. على اليسار تبدأ حقبة التضخم، وفي المنتصف يتسارع تمدد الكون
أسطرلاب فارسيّ صانعه مجهول يعود للقرن الثامن عشر الميلاديّ. النقاط على طرف السبلات المعقوفة بالمُقدِّمة أو الصفيحة الشبكة، تُحددُ موقع أكثر النُجوم بريقًا. وقد ذُكر اسمُ كُلَّ نجمٍ أسفل كُلِّ سبلة. الصفيحة الخلفيَّة، أو الصفيحة الأم حُفرت عليها خُطوط الإحداثيَّات الفلكيَّة. محفوظٌ في متحف ويبل للتاريخ الطبيعي في كامبريدج
حقل هابل العميق الأقصى. أصدرت وكالة ناسا هذه الصُورة في سنة 2012م. وهي تتضمن بعض المجرَّات الأكثر بُعدًا التي يتم تصويرها بواسطة تلسكوپ بصري، تكوَّنت بعد فترةٍ قصيرةٍ من الانفجار العظيم. يصلُ عدد المجرَّات في الصُورة إلى حوالي 5,500 مجرَّة.
مرايا تلسكوپ مرصد جيمس ويب الفضائي قبل طلاء الذهب النهائي وقبل اختبار التبريد الشديد مُباشرةًَ. استُخدمت فلاتر مُتخصصة على وميض الفلاش لِجعل البيئة الصناعيَّة المُعقَّمة في الغُرفة النظيفة تبدو أكثر ديناميكيَّة وإثارةً لِلاهتمام أكثر ممَّا لو كان تم التقاط الصورة مع الضوء الطبيعي
فُسيفساء سديم الجبار مؤلَّفة من 520 صورة أصلية التقطها مقراب (تلسكوپ) هابل. الصُورة تحوي ما يزيد على 3000 نجم من مُختلَف الأحجام. وُصِفت بأنها إحدى الصُور الفلكيَّة الأكثر تفصيلًا التي تم إنتاجها على الإطلاق
أعمدة الخلق هي سُحُب من الغُبار والغاز ومنطقة تكَوُّن نُجُوم، تبعد عن الأرض مسافة 6,500-7,000 سنة ضوئيَّة. العمود الأيسر طوله يبلغ حوالي 4 سنوات ضوئيَّة، والنُتُوءات الشبيهة بالأصابع أعلى السُحُب هي أكبر في الحجم من النظام الشمسي
صُورة عالميَّة لِسطح الزُهرة عند خط الطول 180 درجة شرقًا. صُنِعت هذه الصورة بمُحاكاة الحاسوب من خلال رسم فُسيفساء من بيانات رادار الفتحة التركيبية في المسبار الفضائي ماجلان. ومُلئت الفجوات في البيانات من بيانات مشروع پيونير الزُهرة، أو قيمة متوسطة المجال ثابتة. وتمت مُحاكاة الألوان بناءً على الصور الملوَّنة التي سجلها المسباران ڤينيرا 13و14
صُورة لِكوكب نپتون التقطها المسبار الفضائي ڤوياجر 2 في شهر آب (أغسطس) 1989م من مسافة 4.4 مليون ميل بعيدًا عن الكوكب المذكور. تظهر البُقعة المُظلمة العظيمة في مُنتصف الصُورة وبِجوارها بُقعة بيضاء
هايپريون هو ثاني أكبر الأجسام غير المنتظمة (غير الكُرويَّة) في النظام الشمسي بعد پروتيوس. أكبر فوهة في هايپريون يبلغ قطرها نحو 120 كم وعمقها 10 كم. استُخدمت تقنيَّات مُعالجة الصُور المُحسِّنة لِإظهار التفاصيل والاختلافات اللونيَّة في هذه الصُورة التي التقطها المسبار الفضائي كاسيني. تَشبَّع هايپريون بالكامل بفوهات عميقة ذات حواف حادة أعطته مظهرًا إسفنجيًّا ضخمًا
مُحاكاة حاسوبيَّة بِالحركة البطيئة لِنظام الثُقُوب السوداءالثنائيGW150914 كما يراه مُراقِبٍ مُجاوِر، خلال آخر 0.33 ثانية من وجوده، حيث يندمج وينتهي. حقل النجوم خلف الثقوب السوداء يتم تشويهه بشدة ويبدو أنه يدور ويتحرك، بسبب عدسة الجاذبية الشديدة، حيث يُشوَّه الزمكان نفسه ويُسحب من قِبل الثقوب السوداء الدوارة
صورة للقمر في طور البدر إلتُقطت يوم 22 تشرين الأوَّل (أكتوبر) 2010م من مدينة ماديسون، بِولاية ألاباما، بالولايات المُتحدة الأمريكيَّة. إلتُقطت الصورة بواسطة مقراب (تلسكوب) من طراز كلسترون 9.25 شميت - كاسيگراين، مُجهَّز بِكاميرا EOS ربل (T1i (EOS 500D، قامت بتكديس 20 صورة في سبيل التخفيف من الضوضاء والتشويش. 200 ISO 1/640 sec