ارتفاع قرارات منح اللجوء في الاتحاد الأوروبي 40 % في 2022
منحت دول الاتحاد الأوروبي العام الماضي الحماية لأكثر من 384 ألف طالب لجوء مقارنة بحوالي 275 ألفاً في 2021. من أي دول ينحدر الحاصلون على غالبية حق الحماية؟
منحت دول الاتحاد الأوروبي العام الماضي الحماية لأكثر من 384 ألف طالب لجوء مقارنة بحوالي 275 ألفاً في 2021. من أي دول ينحدر الحاصلون على غالبية حق الحماية؟
أعلنت الأمم المتحدة في تقريرها السنوي عن اللاجئين حول العالم، أن ما يقرب من 80 مليون شخص أي ما يعادل واحدا بالمئة من سكان المعمورة اقتلعوا من ديارهم حتى نهاية عام 2019 بسبب الحروب أو الاضطهاد، وهو رقم قياسي يتوج عقدا "عاصفا" من النزوح.
بالتزامن مع مرور عام على اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة الميثاق العالمي بشأن اللاجئين، انطلقت اليوم، أعمال المنتدى العالمي الأول للاجئين في جنيف وسط تساؤلات حول مدى تحسن إجراءات حماية اللاجئين منذ ذلك الحين.
أعلنت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين تسجيل نحو 70.7 مليون شخص مشرد على مستوى العالم في عام 2018، بسبب الحروب والنزاعات المسلحة والاضطهاد. وضمت قائمة هؤلاء الأشخاص 25.9 مليون لاجئ، و41.3 مليون نازح، و3.5 مليون طالب لجوء، وهو ما يشكل أعلى رقم تسجله المنظمة الأممية على مدار أكثر من 70 عاما من عملها.
تزايدت طلبات الحماية التي قدمها الفنزويليون في أوروبا بشكل ملحوظ في الأشهر الأخيرة، ما جعل فنزويلا تصبح ثاني أكبر بلد لطالبي اللجوء في الاتحاد الأوروبي. ويمكن تفسير هذه الزيادة بالصعوبات الاقتصادية والأزمة السياسية التي تهز كاراكاس.
بحضور بدأ قبل أكثر من قرن ونصف وبنسبة نحو 5 بالمئة من عدد السكان، فرضت الجالية العربية حضوراً وازناً في المشهد السياسي الفنزويلي. من هم أبرز رجالات مادورو "العرب"، وهل من مناصرين فاعلين لغوايدو؟ ما خلفيات الاصطفافات؟
يزداد عدد الأشخاص الذين يطلبون اللجوء في دول الاتحاد الأوروبي قادمين من دول معفية من تأشيرة الدخول. ووفقا لتقارير إعلامية فإن أعدادهم تخطت أعداد طالبي اللجوء السوريين والعراقيين مجتمعين في 2018. فما هي الدول التي يأتي منها طالبو اللجوء؟
أكّدت منظمة إنسانية أن أكثر من يتأثر بأزمات اللجوء هنّ الفتيات، وتحدثت في تقرير لها بمناسبة اليوم العالمي للفتاة عن "أسوأ 13 أزمة لجوء بالنسبة للفتيات" حول العالم.
نزل الملايين من المتظاهرين الاثنين إلى شوارع مدن عدة في مختلف أنحاء العالم بمناسبة عيد العمال. وساد المظاهرات التوتر في بعض الأحيان، مثل ما حصل في إسطنبول حيث استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.